القيادة
الأنماط والصفات والنظريات
DOI:
https://doi.org/10.54172/qpcbah23الكلمات المفتاحية:
القيادة، التطوير، التحسين، المؤسسات، الصفات القياديةالملخص
الإدارة الفعالة تلعب دورًا حاسمًا في التقدم العلمي والتطور في عصرنا الحالي. تُعَد القيادة العمود الفقري لأي مؤسسة، سواء كانت كبيرة أو صغيرة. تحقيق النجاح والتطور يتطلب وجود قائد حكيم وواعٍ وكفء. يُولي المجتمع اهتمامًا كبيرًا للقيادة نظرًا لأهميتها في تحقيق آمال المجتمعات، ومع التركيز المتزايد على الجودة الشاملة، يصبح تطوير القيادة واستخدام أفضل الأساليب واختيار الصفات القيادية الأمثل ضروريًا لتحسين الأداء وتقدم المجتمعات. القيادة تشير إلى البداية والحركة، وتنقسم إلى البداية والعمل المنجز. يُعتَبَر القائد هو الشخص الأول في الدولة أو الحاكم، حيث يتم تنفيذ الأوامر والتعليمات من قبل المرؤوسين. تعتبر القيادة ظاهرة مهمة في حياة المجموعات وتنظيم العمل، وتتطلب الصفات الشخصية القيادية دورًا هامًا في القيادة. القيادة تعبر عن علاقة شخصية تسمح للقائد بالتأثير على سلوك الأفراد، وتحتاج المعلومات اللازمة لاتخاذ القرارات. تحتاج القيادة إلى مراجعة مستمرة وتطوير لتحقيقها بشكل فعال، وتمتاز بمجموعة من الصفات القيادية المهمة.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





