جدلية العلاقة بين أزمات التوقعات والفجوة الزمنية للمؤسسة في دول الربيع العربي
DOI:
https://doi.org/10.54172/gzhvft94الكلمات المفتاحية:
الربيع العربي، أزمة التوقعات، الفجوة الزمنية، المؤسسات الفعالة، صناع القرارالملخص
بعد الثورات في عدة دول عربية، تفككت الهياكل والمؤسسات، وتفاقمت التوازنات والظلم، مما أدى إلى أزمة في التوقعات. تصادمت التطلعات مع الأزمات القائمة، مما أحدث فجوة زمنية بين التحرر السياسي وإنشاء مؤسسات فعالة. يستكشف هذا البحث العلاقة المعقدة بين التوقعات والمؤسسات والزمن، مع التركيز على ضرورة إدارة فعالة وتخطيط واتصالات لتعزيز الجسور الزمنية ومعالجة أزمة التوقعات. من خلال تقديم رؤى قيمة، يوفر هذا البحث إرشادات لصناع القرار والمديرين في سياقات مماثلة، بهدف تعزيز أداء المؤسسات وتحقيق تطلعات الثوار.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





