الأصول وعلاقتها بنظرية المعرفة عند المعتزلة
DOI:
https://doi.org/10.54172/ea8knt15الكلمات المفتاحية:
نظرية المعرفة، مناهج المعرفة، الفلسفةالملخص
تُعد نظرية المعرفة أحد فروع الفلسفة التي تبحث في أصل وبنية ومناهج المعرفة، وتهتم بالإجابة عن عدد من الأسئلة. كيف نعرف؟ وهل لمعرفتنا حدود؟ وما درجة موثوقية معرفتنا؟ ونظرية المعرفة عند الفيلسوف هي رأيه في تفسير المعرفة أياً ما كانت الحقيقة المعروفة. ومن المعروف أن نظرية المعرفة كمبحثاً فلسفياً متخصصاُ لم تعالج إلا في الفلسفة الحديثة، على الرغم من أن موضوعاتها ومناهجها واتجاهاتها الرئيسية العامة قد بحثت قديماً في تاريخ الفلسفة، إلا أنها كانت تبحث ضمن موضوعات أخرى. وبالنظر إلى الفكر الإسلامي نجد أن موضوع المعرفة كان من الموضوعات الرئيسية التي اهتم بها المسلمون. يقول إبراهيم مدكور: إن الفلسفة الإسلامية بحثت في نظرية المعرفة، ففرقت بين النفس والعقل، والفطري والمكتسب، والصواب والخطأ، والظن واليقين. وبالتالي يهدف هذا البحث إلى دراسة الأصول وعلاقتها بنظرية المعرفة عند المعتزلة.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





