مثيولوجيا المولد والخلود (أوديسة الرافدين)
DOI:
https://doi.org/10.54172/h93t2k07الكلمات المفتاحية:
التفلسف، الوجود والخلود، الظواهر الادبیة، الوعي الطفولي، ارادة الإنسانالملخص
تكمن أهمية الموضوع في أن الملاحم إرث للإنسانية جمعاء، تأسس عليها الوعي الطفولي، ثم ما لبث أن تطور العقل فتحول نحو التجريب والتفلسف، حاول فيها الإنسان تجاوز أبعاد الواقع والبحث عن ماهية الوجود والخلود، ومحاولة فهم الصراع بين الموت وبين إرادة الإنسان المتشبثة بالبقاء. اتبعتُ الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، الذي يهتم بوصف النصوص الادبية وصفاً دقيقاً، ودراستها دراسة معمقة، للوصول إلى النتائج المطلوبة، إضافة إلى أنه منهج قائم على التفسير والنقد والنقد للظواهر الادبية، فهو يضم كل العمليات اللازمة لبحث ودراسة الادب. وخلصت الدراسة إلى أن المثال الأعلى والمتفرد للإنسان والجوهر الفكري للملحمة حاول البحث عن سر الخلود ورغب في صياغة حياة جديدة، وظل هائماً باحثاً عن لغز الموت والحياة، ولكن النهاية التي آل إليها الصراع هي الإخفاق والعودة إلى نقطة البدء.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





