تحليل الخطاب باستخدام قانون الكلام النظرية والتماسك الهاليداي
DOI:
https://doi.org/10.54172/cehdcx13الكلمات المفتاحية:
تحليل الخطاب، التماسك الهاليدي، القواعد الاستنباطيةالملخص
تعتبر نظرية أفعال الكلام أكثر ملاءمة لتحليل النص من تماسك هاليدايان. إنه يأخذ في الاعتبار الأقوال ويتعامل مع استخدام اللغة التي تكون الأقوال التي يتم إجراؤها في خطاب معين لها تأثير معين. تستمد القوة التحليلية لنظرية أفعال الكلام من قدرتها على تبرير القواعد الاستنتاجية التي يستخدمها الناس لاستنتاج أنواع مختلفة من الكلام. تهدف هذه الورقة إلى وصف وتقييم منهجين لتحليل الخطاب، نظرية تماسك هاليدايان ونظرية فعل الكلام. والقصد من ذلك هو توضيح هذين النهجين لتحليل الخطاب بحيث يمكن استجوابهما كإطارين لتحليل النص. في البداية، من المفيد أن نبدأ بتعريف كلمة الخطاب بإيجاز، ودراسة المناهج المختلفة لتحليل الخطاب وتبرير اختيار المناهج الوظيفية للخطاب التي تم استكشافها في هذه الورقة. وسيتبع ذلك ملخص لكلا النهجين المختارين كأطر للتحليل، وبعد ذلك سيتم تحليل نصين باستخدام هذين النهجين. ويختتم البحث بتقييم نقدي لأي من النهجين أكثر ملاءمة للنصين المعنيين.
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





