الرواية في ليبيا
DOI:
https://doi.org/10.54172/8epka827الكلمات المفتاحية:
الرواية، ليبيا، الأدبالملخص
تمثل الأدب الروائي شكلًا من أشكال التعبير الفني، حيث يعتمد على السرد والوصف والحوار، وفي ركائزه الفنية على الأحداث والشخصيات والصراعات التي تدور بينها، وتعبر عن مشاعر وأفكار ومفاهيم. ورغم تأخر ظهور الرواية في ليبيا نسبيًا مقارنةً ببقية الدول العربية، إلا أن الروائي الليبي تمكن من مواكبة الحركة الأدبية العالمية والعربية، وصياغة روايات تعبر عن واقع المجتمع وتطوراته. بدأت محاولات الرواية الليبية في السبعينيات، حيث شهدت فترة استقرارٍ اجتماعي وسياسي واقتصادي، مما سمح للكتّاب بالتعبير بحرية أكبر. ونضج الرواية في تلك الفترة كان نتيجة لتطور الفن القصصي الذي بدأت محاولاته الأولى في الخمسينيات، ويُعتبر كتاب "نفوس حائرة" للكاتب عبد القادر أبوهروس أول مجموعة قصصية متكاملة في ليبيا. بينما يرجع بعض الباحثين ظهور القصة القصيرة في ليبيا إلى فترة سابقة، حيث نشرت الصحف المحلية قصصًا قصيرة في بدايات القرن العشرين.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة المختار للعلوم الانسانية تقع تحت رخصة Creative Commons Attribution 4.0 International License.. ويحتفظ المؤلف (المؤلفون) بحقوق النشر للمقالات التي نشرتها مجلة المختار للعلوم الانسانية مع ضمانهم بمنح أي طرف ثالث الحق في استخدام المقالة بحرية طالما تم الحفاظ على محتوياتها ومؤلفيها الأصليين والاستشهاد بالمصدر الأصلي للنشر، كم أنهم يقبلون ببقاء المقالة منشورة على موقع المجلة (إلا في حالة سحب المقال).





